تسليم واستلام المهام بين نائب العميد السابق المكلف بالدراسات والمسائل المرتبطة بالطلبة
تم اليوم الثلاثاء الموافق 23 ماي 2023 بمقر كلية العلوم جامعة الجزائر 1 بقاعة الاجتماعات مراسيم تسليم واستلام المهام بين الأستاذ بوساحة بوزيد نائب العميد السابق المكلف بالدراسات والمسائل المرتبطة بالطلبة ، والأستاذ روابحي محمد الوافد الجديد للكلية والمكلف بمهام نائب العميد المكلف بالدراسات والمسائل المرتبطة بالطلبة.
هذا وقد حضر مراسيم التسليم والاستلام الطاقم الإداري والبيداغوجي المكون من نائبة العميد للبحث العلمي والعلاقات الخارجية،رؤساء الأقسام، الأمين العام .حيث افتتح السيد العميد البروفيسور بوعزيز أحمد الجلسة بكلمة ترحيبية للحضور. بعدها إنتقل مباشرة لذكر خصال الأستاذ بوساحة وشكره على كل المجهودات الكبيرة التي قام بها في سبيل رقي الكلية من الناحية البيداغوجية والإدارية منذ توليه وتقلده بالمناصب الإدارية.
ثم أحيلت الكلمة للحاضرين الذين أجمعوا على حسن أخلاق الأستاذ بوساحة وكفاءته في العمل الإداري والبيداغوجي حيث كان نعم الرجل المناسب في المكان المناسب.
كما تم الترحيب بالأستاذ روابحي محمد بصفته عضو في الأسرة الجامعية لكلية العلوم متمنين له كل التوفيق والسداد في مهامه الجديدة.
وفي الأخير أختتمت الجلسة بصور تذكارية للطاقم الإداري والبيداغوجي سادتها العلاقات والمشاعر الفياضة والأخوية النابعة من القلوب النقية.
شكرا جزيلا لك أستاذنا بوساحة بوزيد، شكرا وألف شكر. نتمنى من قلوبنا كل التوفيق والنجاح في مشوارك العملي والعلمي،وكل النجاحات للقيام بمهام أخرى على مستوى عال بإذن الله.
هذا وقد حضر مراسيم التسليم والاستلام الطاقم الإداري والبيداغوجي المكون من نائبة العميد للبحث العلمي والعلاقات الخارجية،رؤساء الأقسام، الأمين العام .حيث افتتح السيد العميد البروفيسور بوعزيز أحمد الجلسة بكلمة ترحيبية للحضور. بعدها إنتقل مباشرة لذكر خصال الأستاذ بوساحة وشكره على كل المجهودات الكبيرة التي قام بها في سبيل رقي الكلية من الناحية البيداغوجية والإدارية منذ توليه وتقلده بالمناصب الإدارية.
ثم أحيلت الكلمة للحاضرين الذين أجمعوا على حسن أخلاق الأستاذ بوساحة وكفاءته في العمل الإداري والبيداغوجي حيث كان نعم الرجل المناسب في المكان المناسب.
كما تم الترحيب بالأستاذ روابحي محمد بصفته عضو في الأسرة الجامعية لكلية العلوم متمنين له كل التوفيق والسداد في مهامه الجديدة.
وفي الأخير أختتمت الجلسة بصور تذكارية للطاقم الإداري والبيداغوجي سادتها العلاقات والمشاعر الفياضة والأخوية النابعة من القلوب النقية.
شكرا جزيلا لك أستاذنا بوساحة بوزيد، شكرا وألف شكر. نتمنى من قلوبنا كل التوفيق والنجاح في مشوارك العملي والعلمي،وكل النجاحات للقيام بمهام أخرى على مستوى عال بإذن الله.
Précédent
Suivant
